بغض النظر عن ما همس به كريستيانو في أذن مدرب باريس سان جيرمان بلان فأيام البرتغالي أصبحت معدودة لعدة إعتبارات
أولها البحث عن مغامرة جديدة فكريستيانو رونالدو لم يعد له هناك شيء يستطيع تقديمه لفريق ريال مدريد.
كل شيء حققه لقب الليغا ودوري أبطال أوروبا والكوبا والسوبر وكأس العالم للٱندية والهداف التاريخي...
كمستوى فني لم يعد يملك مقومات كريستيانو 2012 الذي كان يستطيع قلب المباراة لوحده كما أنه لم
يعد النجم الٱول في ظل مزاحمة عديد الٱسماء...
على أي حال نشكره على السنوات التي أمضاها مع الفريق فياما أفرحنا في عديد المناسبات فقط ما ٱتمناه
أن لا يكون سيناريو خروجه كسابقيه من الرموز وأن يعمل حساب للعشرة الطويلة وحسن المعاملة
التي لاقاها من الجمهور والطاقم الإداري...هكذا يمكن لجمهور البيرنابيو أن يحتفظ بذكرياته الجميلة
ويذكره بكل خير
تعليقات بلوجر
تعليقات فيسبوك